قبل المتابعة
بالنقر فوق "قبول الكل"، فإنك توافق على تخزين ملفات تعريف الارتباط على جهازك لتحسين التنقل في الموقع، وتحليل استخدام الموقع، والمساعدة في جهودنا التسويقية.
قسم الجراحة متعدد التخصصات

فريق متخصص لتلبية جميع احتياجات الجراحة العامة

يجب أن يحتوي القسم الجراحي ذو التصميم المتقن على مساحة كافية تساعد الموظفين على تحقيق أداء أفضل وتثبيت الأجهزة بإحكام. وهذا من شأنه أن يساهم في تسهيل حركة الأفراد داخل مكان العمل وكذلك المعدات في الغرفة. يختلف مخطط تصميم كل وحدة جراحية عن الأخرى وذلك بحسب الخدمة الجراحية المقدمة بها، غير أن كل الوحدات تشترك في خصائص متشابهة مثل:

  • يجب ألا تقل مساحة الغرفة الجراحية عن 400 قدم مربعة
  • يجب أن يكون حجم الغرفة الجراحية بمساحة تتناسب مع احتياجات الموظفين والمرضى والأجهزة الطبية حتى يتسنى لمقدمي الخدمات الصحية تنفيذ الإجراء الجراحي بسلاسة تامة
  • يمكن أن تكون الأجنحة الجراحية التي تستلزم معدات متخصصة أو موظفين إضافيين أكبر من حيث المساحة، لذا؛ سيتوفر مكان ملائم بشكل كافٍ وستُوضع الأجهزة الطبية الحساسة في أماكن بعيدة عن زحمة العمل والموظفين

نحن هنا ملتزمون بكل هذه المتطلبات الضرورية. عندنا في القسم الجراحي، نقدم الرعاية والاهتمام لكل مريض على حدة ممن يلتمسون العلاج الطبي بسبب مختلف حالاتهم الصحية. يعمل جرّاحونا مع الممرضين والصيادلة والمعالجين جنباً إلى جنب من أجل توفير رعاية رفيعة المستوى لكل مريض بعينه.

نقدم خدمات الرعاية الصحية سواء قبل الجراحة أو بعدها للمرضى الذين يحتاجون إلى الخضوع لها. لدينا قدرة استيعابية لإيواء المرضى من جميع الفئات العمرية وحتى الأطفال في وحدة الجراحة الخاصة بنا.

مستشفى فقيه الجامعي تقدم مجموعة واسعة من العمليات والإجراءات الجراحية. إذا احتجت إلى الحصول على حقنة لاحتواء الألم أو إجراء عملية جراحية كبيرة، فما عليك إلا الاسترخاء والتأكد من أنك بين أيدٍ أمينة وجديرة بالثقة تضع سلامتكم وراحتكم في المقام الأول وقبل كل شيء.

سيعمل موظفونا معكم ومع عائلاتكم مباشرةً لضمان تلبية متطلباتكم والإجابة عن استفساراتكم مهما كانت طبيعة الإجراء الطبي المطلوب. ستحصلون على رعاية استثنائية من فريقنا المؤهل بفضل مهارته وحنكته العملية وهو ما يلقى استحسان وقبول العملاء بفضل الخدمات المتميزة التي يقدمونها لهم.

لدينا قسم ثانوي لكل تخصص فرعي وهو يضم بدوره فريقاً متمرساً من أمهر الأطباء. نعالج كل حالة مرضية بقيادة فريق متكامل ومؤهل وليس بمعرفة جراح واحد فقط. كل خدمة نقدمها تعتمد على مبدأ التماس المشورة الطبية مهما اختلف تخصص الطبيب الذي تزوره عند دخول المستشفى لأول مرة؛ فلكل حالة صحية استشاري يقوم على توجيهها في المسار الصحيح.

قسم علاج السمنة

يعمل في قسم علاج السمنة فريق من الجرّاحين وأطباء الجهاز الهضمي واختصاصيي التغذية والأطباء النفسيين واختصاصيي العلاج الطبيعي واختصاصيي الغدد الصماء واختصاصيي الأمراض الصدرية. يُطلق على هذا التخصص أيضاً “قسم تعزيز التمثيل الغذائي وفقدان الوزن” حيث يتضمن خدمات شاملة من بينها:

الخدمات غير الجراحية

  • التغيير في أسلوب الحياة
  • التغييرات الصماوية للتحكم في السكري وارتفاع ضغط الدم بمشاركةٍ من أطباء الأمراض القلبية
  • زيادة وظيفة الرئتين بمساعدة أطباء الأمراض الصدرية
  • تقديم يد العون للمرضى من خلال تطبيق أساليب العلاج الطبيعي على المدى القصير والبعيد وممارسة مختلف التمرينات البدنية اللازمة قبل العلاج وبعده
  • العلاج الطبي الموصوف بمعرفة أطباء الجهاز الهضمي سواء أكان أقراصاً أم حقناً دوائية أم كلتيهما

الخدمات الجراحية

إذا تطلبت الحالة المرضية، بعد الخضوع للخيارات غير الجراحية، إجراء جراحة شاملة، نعمل بجدٍّ واجتهادٍ لتقييم المريض بالكامل مع توضيح المعلومات كافةً. قد نحتاج إلى توثيق هذه البيانات وعرضها من خلال الفيديوهات واللقاءات التوضيحية والنشرات المطبوعة حتى نتيح للمريض فرصة الاختيار بعد الحصول على مشورتنا في نهاية المطاف.

كل الجراحات طفيفة التوغل، ويمكننا أن نطلق عليها جراحات “الثقب”، وذلك مثل:

  • تكميم المعدة
  • كرمشة (طي) المعدة
  • المجازة المَعِدية (تحويل مسار المعدة)
  • جراحات متقدمة أخرى

نهتم بتمكين مرضانا دائماً. نحن لا نطلق على هذه المنظومة “الرعاية التي تركّز على المريض” بل نطلق عليها “الرعاية التي تمكّن المريض”؛ لأن المريض لديه القوة في اتخاذ القرارات المطلعة والمدروسة بعناية فائقة وما علينا إلا أن نقدم لهم ولعائلاتهم كل الدعم والمساندة. نقدم كذلك خدمات التنظير الداخلي دون إجراء أي عملية جراحية، وتتوفر لدينا خيارات متعددة لها، مثل:

  • التنظير الداخلي
  • الطي
  • تكميم المعدة بالمنظار
  • بالون المعدة بالمنظار، ولا سيما النوع الأكثر أهمية من البالون وهو “البالون الذكي”

العمليات الجراحية

لدينا فرع من العمليات الجراحية لا يقل أهمية عمّا سبق، وهو الحالات المتعلقة بمشكلات القولون والمستقيم، ومن بينها:

الاضطرابات المعوية الوظيفية

  • الإمساك المزمن
  • الإسهال المزمن
  • سلس البول أو البراز، وذلك حينما يتعذر على الأشخاص التحكم في العضلات العاصرة

داء الأمعاء الالتهابي

  • داء كرون
  • التهاب القولون التقرحي

نتيح كل أنواع العلاج المناسبة لهذه الحالات المرضية، على المستويين الطبي الدوائي والجراحي، بما في ذلك الجراحة الأكثر تقدماً التي يُطلق عليها “الجراحة الجيبية”، حيث نزيل فيها القولون ونبني قولوناً جديداً حتى يتعافى المريض نهائياً من آلام المعدة الدائمة.

تشمل الحالات الشائعة الأخرى ذات الصلة بالقولون والمستقيم:

البواسير (الأوردة المتورمة)، والشقوق، والناسور البسيط، والنواسير المركبة

يمكن معالجة كل هذه الحالات بالمنظار الداخلي الآن ولا نضطر إلا للتوغل الجراحي الطفيف دون ترك أي ندوب أو جروح ودون أي ألم مطلقاً! يمكن للمرضى العودة إلى بيتهم في اليوم نفسه.

هذه الخدمات تجعلنا في مكانة متميزة عن كل ما سوانا. لدينا الليزر والتدبيس الجراحي وكل التقنيات اللازمة كي تساعدنا في مداواة هذه الحالات المرضية.

الناسور العصعصي (الشعري)

وهو عبارة عن جراحة متقدمة تؤدى باستخدام معدات خاصة مع التخدير الموضعي أو العام وذلك بحسب اختيار المريض.

سرطان القولون والمستقيم

نجري كل جراحات سرطان القولون والمستقيم المبكر أو المتقدم في مستشفى فقيه الجامعي من خلال تقنيات التوغل الطفيف حتى لا نحدث شقوقاً صغيرة بعد الآن. نطبق أسلوب “التعافي المعزز” بعد الجراحة حتى يتراوح متوسط إقامة المريض في المستشفى من يومين إلى ثلاثة أيام عند خضوعه لعملية رئيسية من أجل استئصال السرطان.

نحن خاضعون لإشراف الجمعية الدولية للتعافي المعزز وهم يقدمون لنا كل الدعم والإرشاد حول كيفية التعامل مع كل حالة مريض وسيُزوَّد المريض بالمعلومات التي تكفيه لمتابعة ذلك الأمر.

جراحات الثدي

نعتني بكل أنواع أورام الثدي، سواء أكانت حميدةً أم خبيثةً. لدينا فريق مهني متعدد التخصصات يعمل مع مرضى السرطان ويعتني بهم، ويشمل ذلك الجراحات التقويمية.

بعد استئصال الثدي، نثبّت ثدياً جديداً مكانه على الفور أثناء إجراء العملية الجراحية، لذا؛ نُطمئن النساء بأنهن سيحتفظن بكامل أنوثتهن دون حدوث أي ضرر على الإطلاق.

حالات المرارة

نقدم جراحات لمشكلة الحصوات المرارية أو حالات المرارة المتقدمة، ومن بينها سرطان البنكرياس. يمكننا معالجة هذه الحالات المرضية بالكامل بفضل مهارة فريقنا من أطباء الجهاز الهضمي وغيرهم. كل الجراحات طفيفة التوغل، لذا؛ ستكون العمليات بسيطة إلى حد كبير.

أمراض الكبد

مكننا إجراء كل الجراحات الخاصة باستئصال الكبد عن طريق إزالة جزء منه أو معظمه. يمكننا إصلاح المشكلات الكبدية الأخرى والموجودة بشكل متواتر في دولة الإمارات العربية المتحدة خاصةً أو منطقة الشرق الأوسط بشكل عام.

اليرقان الانسدادي

عندما يتعرض المريض لأزمة انسداد القنوات المرارية بحصوة ما، فبإمكاننا إتمام الجراحة اللازمة له.

استئصال الطحال

إجراء جراحي نزيل فيه الطحال، وهي عملية مفيدة لبعض أمراض الدم. هنالك بعض الأمراض الدموية التي يمكننا علاجها في نصف ساعة فقط وذلك من خلال استئصال الطحال من الجسم، ومن ثمّ سيعود المريض إلى بيته في اليوم التالي مباشرةً.

عندما يتعرض المريض لأزمة انسداد القنوات المرارية بحصوة ما، فبإمكاننا إتمام الجراحة اللازمة له.

الفتوق

لدينا العلاج المناسب لكل أنواع الفتوق. تخضع هذه الحالة المرضية لإجراء عملية جراحية؛ لأنها السبيل الوحيد للتعافي منها.

الجراحات الجلدية

نتيح جراحات أخرى مثل إزالة التكتلات الجلدية أو الأنسجة تحت الجلدية. نجري هذه العمليات في العيادة الخارجية وهي خطوة لا تحتاج إلى الحصول على تصريح الدخول إلى المستشفى.

حالات الطوارئ

نعمل عن كثبٍ مع قسم الطوارئ وقسم أمراض الجهاز الهضمي لتناول كل حالات الطوارئ مثل النزيف وغيره. نعمل مع أطباء الجهاز الهضمي ضمن فريق واحد للتحكم في حالات النزيف بالتنظير الداخلي أو الإجراءات الجراحية، ونحن مستعدون لخدمتكم على مدار 24 ساعة.

كل الخدمات متوفرة داخل المستشفى ولدينا كل وسائل الدعم التي تهدف إلى المساعدة على راحتكم مثل أحدث أجهزة الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب والتصوير بالرنين المغناطيسي على يد أمهر أطباء الأشعة. كل شيء متاح عندنا، فلستم مضطرين إلى الذهاب لمكان آخر، والأهم من ذلك كله هو فريقنا الذي يتحلى بروح التعاون والعمل الجماعي لخدمتكم جميعاً على أكمل وجه وبما يحقق متطلباتكم.

التثقيف الطبي

الصيام بعد جراحة علاج البدانة

خلال شهر رمضان الكريم، يُشكل شرط الصيام الكامل تحدياً لصحة الأشخاص الذين خضعوا لجراحة علاج البدانة.
اقرأ المزيد

سرطان القولون والمستقيم: عوامل الخطر وطرق الوقاية

سرطان القولون والمستقيم هو أحد أنواع السرطانات التي تصيب القولون أو المستقيم. وطبقاً للتقديرات، تسبب سرطان القولون والمستقيم في أكثر من 935.000 حالة وفاة..
اقرأ المزيد