نبذة عن مستشفى فقيه الجامعي
نقدم في مستشفى فقيه الجامعي أفضل النتائج الممكنة لجميع مرضانا وذلك من خلال تطبيقنا لأحدث التقنيات الذكية والقدرات الأكاديمية العالية. نعمل باستخدام نموذج رعاية صحي متكامل حتى نضع بين أيديكم إرث جهودنا المتتالية على مدار أربع عقود من العناية الفائقة والتي نستمدها من مجموعة فقيه المشهورة بتفانيها في أعمالها بالمملكة العربية السعودية.
نحرص على توفير بيئة خالية من التدخين بالكامل داخل أروقة مستشفانا كله. وبوصفنا مؤسسة علاجية راقية في إمارة دبي، يتحتم علينا واجب توفير أجواء صحية ومكان آمن للمرضى الراغبين في الحصول على العلاج وكذلك لكل العاملين لدينا حتى يتسنى لهم أداء مهامهم بكفاءة مطلقة.
يضم مستشفى فقيه الجامعي مجموعة من مزودي خدمات الرعاية الصحية المتمرسين وكلهم متقاربون في تفكيرهم وأسلوب عملهم على حد سواء حيث يجتهدون جنباً إلى جنب لتحقيق هدف واحد نصب أعينهم ألا وهو تقديم رعاية صحية عالية الجودة لكل الأفراد على مستوى العالم. يتمتع موظفونا الشغوفون بباعٍ طويل من سنوات الخبرات الواسعة سواء في داخل البلاد أو في خارجها. ومن أهم ما يميزهم هو مهارتهم العملية وتعاطفهم مع الجميع واهتمامهم الحقيقي بكل ما يلبي راحتكم وأمانكم الصحي.
مستشفى فقيه الجامعي هي مؤسسة علاجية رقمية مزودة بسجلات طبية إلكترونية متكاملة من أجل دعم التحسينات القائمة على الجودة وكفاءة وفاعلية خدمات الرعاية الصحية للمرضى بشكل خاصٍ والمجتمع بوجهٍ عام. إضافةً إلى ذلك كله، لدينا قسم حالات الطوارئ والذي يدير أعماله على نحو يتسم بالكفاءة العالية.
الاستفادة من التقنيات لتقديم أفضل رعاية من نوعها
مستشفى فقيه الجامعي هو مركز أكاديمي من الطراز العالمي، وهو ملتزم بالتميز والبراعة بفضل البحوث والتعليم والعناية الإكلينيكية التي يتيحها. نحرص على استغلال أحدث التقنيات الممكنة لضمان فاعلية ودقة عملية الرعاية الصحية من أولها إلى آخرها وذلك حتى يحصل المرضى على أعلى نتائج ممكنة.
يتمثل هذا النموذج الاستثنائي للرعاية في نظام عمل رقمي وذكي بالكامل داخل المستشفى، وبالتالي سيستطيع أي أحد الوصول إلى سجلات المرضى بسهولة تامةً وإعطاء قرارات سريرية دقيقة وفي حينها حول الحالة المرضية.
لدى مستشفى فقيه الجامعي رؤية مهمة، وهي: تقديم حلول رعاية صحية رفيعة المستوى وميسورة التكلفة لجميع المرضى وذلك من خلال فريق شغوف بعمله من الممتهنين في القطاع الصحي. نهدف إلى توفير أنسب قدرٍ من الرعاية في بيئة عمل تدعم الاحتياجات الفريدة التي تخص كل مريض بعينه وتتجاوب معها بما يحقق رغباته.